
مطاردة الخسائر: محاولة تعويض الخسائر بتحمل مخاطر أكبر غالبًا ما يزيد المشكلة سوءًا.
ضمان عدم الانسياق الأعمى وراء القطيع، الأمر الذي يساهم في زيادة المخاطر.
السيولة في تداول الفوركس هي أيضًا عامل يؤثر على إدارة المخاطر، حيث أن أزواج العملات الأقل سيولة يمكن أن تزيد من صعوبة الدخول والخروج من المراكز بالسعر المطلوب.
تعتبر هذه النسبة جيدة، لأنه حتى إذا خسرت صفقتين من أصل ثلاث، ستظل تحقق ربحًا في المجمل.
تتأثر السلع الزراعية مثل القمح، الذرة، والسكر بالظروف البيئية والمناخية. فالكوارث الطبيعية مثل الجفاف والفيضانات قد تؤدي إلى نقص في المحاصيل، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار.
الانتظار للحصول على تأكيد: لا تدخل السوق بناءً على التوقعات فقط.
على سبيل المثال، كم عدد الصفقات التي يمكن أن ترتبط ببعضها البعض؟ يمكن أن يكون أحد متطلبات إدارة المخاطر، عدم فتح أكثر من ثلاثة مراكز من صناعة واحدة أو ثلاثة أزواج عملات مرتبطة ارتباطًا وثيقًا في نفس الوقت.
✏️ لا تدخل أي صفقة دون تحديد نقاط الدخول والخروج، ونسبة المخاطرة، والعائد المستهدف.
إن إدارة المخاطر إحدى الركائز الأساسية التي يقوم عليها التداول الناجح، يُدرج تحت هذا المصطلح العديد نور من الاستراتيجيات والأدوات والآليات التي تستخدم لتحقيق غرض رئيسي واحد، ألا وهو حماية رأس المال من الخسائر التي قد تنتج عن تقلبات السوق الحادة أو غير المتوقعة، أو التي قد تترتب عن اتخاذ المتداول نفسه قرارات خاطئة أو غير مدروسة.
تشير إدارة الأموال الإمارات إلى استخدام رأس المال لكل صفقة لزيادة الأداء وتحسينه. على سبيل المثال، ما هو حجم مركز التداول أو كيف يتم قياس حجمه؟ ما مدى ارتفاع الحد الأقصى للمخاطر فيما يتعلق برأس المال المستخدم؟ بالإضافة إلى الإجابات على هذه الأسئلة، يتعلق الأمر أيضًا بمدى الحجم الذي يجب أن يكون عليه المركز من أجل تحقيق أقصى عائد.
لا شك في أن التطور التقني المعاصر كان له العديد من الانعكاسات الإيجابية على عملية إدارة مخاطر التداول، حيث تساعد البرمجيات الحديثة -القائمة على الذكاء الاصطناعي- في التنبؤ بالمخاطر مع تقديم بعض الحلول لتجنب هذه المخاطر وتخفيف آثارها السلبية.
فيما يلي نظرة تفصيلية على أبرز المخاطر التي يمكن أن يواجهها المتداولون عند التعامل مع أنواع مختلفة من الأصول:
تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.
لا تقضي كل وقتك أمام الشاشات – ممارسة الرياضة والأنشطة الأخرى تعزز صفاء الذهن.